إيريك بلال سيلفان أبيدال
هو لاعب كرة قدم فرنسي سابق كان يلعب لصالح نادي برشلونة الإسباني ومنتخب فرنسا في مركز الظهير الأيسر. وبسبب ظروفه الصحية لم يشارك في موسم 2012 - 2013 مباريات كثيرة، وكانت آخر مباراة له يوم 2 يونيو ضد نادي ملقا في الاسبوع الأخير للدوري الإسباني موسم 2012- 2013.
الميلاد 11 سبتمبر 1979 ليون
الطول 1.86 م
مركز اللعب ظهير أيسر - قلب دفاع
الجنسية فرنسي
ميسرة النجم الفرنسي
1996–2000 Lyon Duchère
2000–2001 موناكو لعب 8 مقابلات
2000–2002 موناكو لعب 22 مقابلة
2002–2004 ليل لعب 62 مقابلة
2004–2007 أولمبيك ليون لعب 76 مقابلة
2007–2013 برشلونة لعب 125 مقابلة سجل 2 هدفين
2013–2014 موناكو لعب 26 مقابلة
2014 أولمبياكوس لعب 9 مباريات
خاض ما مجموعه 328 سجل فيهم (2)
- لاعب يمتاز بطول القامه و السرعة و التحماته الشديدة
- أصابه ورم مما أدى الاعتزال بل 2013 لاكنه رجع سنه 2013 مع موناكو
4 ألقاب الدوري الإسباني
3 ألقاب الدوري الفرنسي
2 ألقاب دوري الأبطال
توجهت انظار العالم لفرنسي ايرك ابيدال منذ ان التحق ببرشلونة سنة 2007.
وتوجهت القلوب للاعب الفرنسي منذ ان اصيب بسرطان الكبد سنة 2011 واصبح ايقونة الشجاعة منذ ذالك الوقت خلال رحلة علاج تخلالتها عملية زراعة كبد تبرع به احد أقربائه.
حظية النجم الفرنسي طيب الخلق بتعادف حميم من زملائه في النادي الكتالوني وجماهيره كعادتهم ولم ينتهي عام 2011 الذي غاب عن معظم مبارياته الا وقد توج برشلونة بلقب دوري ابطال اوربا في ملعب ويمبلي، وقد اسر قائد الفريق بويول أن يكون ابيدال اول من يحضى بشرف رفعه بين زملائخ ولا غرابة في تغلب الشاب الفرنسي مرضه ليس بالدعاء فقط بل بالروح المعنوية الكبيرة التي تمتع بها بفضل دعم زملائه في برشلونة.
أثر المرض على مسيرة أبيدال الدي انقطع عن اللعب وترجع مستواه رغم ان وفاء النادي له و للمدرب تيتو المصاب بسرطان ايضا جعلهما حاضرين في كل انجازات الفريق وأخرها لقب الدوري الاسباني الذي كان اول من رفع كاسه في لفتة احترام وتقدير من اللاعبين.
وإن أختزلت مسيرة النجم الفرنسي أبيدال ب 6 سنوات قضها في برشلونة، فقد كان قد بدأ مسيرته من مدينة ليون عام 1999 من ليون دوشاغ قبل ان ينتقل الى الفريق الثاني لموناكو وسرعان ما اختير لانضمام لصفوف الفريق الاول تم انتقل الى ليل وبعدها الى ليون قبل أن يستقر به الحال في برشلونة وهاهو يعود من جديد لفرنسا من بوابة موناكو.
لكنه يغادر برشلونة بحب و تقدير لطالما حظى بهم في برشلونة الذي لم يكن يسمح له بالمغادرة لو وافق عن الاعتزال و الانضمام الى احد طواقم النادي.